About المدير التقليدي
About المدير التقليدي
Blog Article
التّعاطف يعني العمل على حل مشاكل الفريق وليس استجوابهم حولها بشكلِِ مستمر، كما يعني أنّ مشاكل الفريق تعني القائد بشكلِِ مباشر وهي جزء من التحديات المشتركة للعمل ككل.
في النّهاية، يجب علينا أن لا نُغفِل أيّ عنصر من عناصر القيادة الناجحة في حال أردنا أن نحقق أهدافنا بطريقة مدروسة وواضحة. إنّه من الطبيعي أن لا يستطيع أي قائد أن يتمتّع بكل هذه الصِّفات في آن معا، لكنَّ الجُهد المبذول من أجل الوصول إلى كل واحدة منها هو شيء أساسيّ وضروريّ من أجل بناء مجتمعِِ مترابطِِ قِوَامُه القوى العاملة والقيادة المثاليّة.
يعتبر القائد الاستراتيجي أفضل من المدير التقليدي من ناحية الفاعلية، فهو أكثر فاعلية في نجاح الشركة؛ لأنه يسعى دائماً لتطوير خطط استراتيجية دقيقة وواضحة.
- قيام المدير(ة) بأدوار قيادية في التدبير، باعتباره قائدا منسقا ومشجعا ومنشطا يعتبر الإدارة وسيلة لخدمة التعليم والتعلم وفق سلوك المدير القائد.
- عدم استلزام التمكن من مجالات معرفية مختلفة. - استلزام الإلمام بمجالات معرفية متنوعة منها علم الإدارة وفروع علم النفس والقانون الإداري.
الفرق بين الإدارة التقليدية والقيادة الاستراتيجية: تحليل شامل
إنّ امتلاك هذه الرُّؤية من شَأْنه أن يضع مِثالاََ واضحاََ للآخرين من أجل التقيّد به والعمل من أجل تحقيقه، فأكثرُ النّاس يريدون أن يقوم أحدهم بوضع أسسِِ للعمل يُمكِنُهم التقيّد بها، وقليلٌ من النّاس يستطيعون بناء هذه الرؤية للجميع وهؤلاء هم القادة وعددهم قليل.
مديرو الوظائف الرئيسية (عادة ما تراجع القرارات ويتم الموافقة عليها بواسطة المدير العام أو رئيس الوحدة الاستراتيجية).
عند المدير التقليدي يتم توجيه المعلومات من أعلى إلى أسفل؛ فهو الآمر والناهي الوحيد، أما عند القائد فيكون اتجاه المعلومات بالتدفق الحر بجميع الاتجاهات، واستماعه والإصغاء التام لها؛ لمعرفة دوافع واحتياجات الموظفين.
تتجلى الفروق بين الإدارة التقليدية والقيادة الاستراتيجية أيضًا في كيفية التعامل مع التحديات والمخاطر. يميل المدير التقليدي إلى تجنب المخاطر والتركيز على الحفاظ على الاستقرار، بينما يسعى القائد الاستراتيجي إلى استغلال الفرص وتحويل التحديات إلى مزايا تنافسية.
تتطلب بعض المواقف في الشركات قرارات سريعة وسليمة لتجنب الخسائر؛ ويحتاج المديرون الإستراتيجيون إلى أن يكونوا قادرين في كثير من الأحيان على اتخاذ قرارات صعبة بسرعة ودقة للأمور الفورية والعاجلة والتي تؤثر على رفاهية الشركة.
وقد تطورت النظرة إلى الإدارة التربوية في السنوات الأخيرة نتيجة عوامل عديدة، أهمها:
التّعامل مع الموظَّفين أو الذين هم دونَك في التّراتبيّة الهرميّة يحتاج إلى نوع من الإيجابيّة في التعامل.إنّ إضفاء روحِِ من الهدوء الانفعالي البنّاء من المدير التقليدي شأنه أن يُشعِر النّاس بالأهميّة والطمأنينة مما ينعكس على المجتمع العمليّ ككلّ.
أكبر منصة عربية شاملة تهدف إلى إثراء المحتوى العربي على الإنترنت.